فتوى تتيح لموظف ان يرضع من زميلته فى العمل حتى يمكن ان يختلى بها بعد5 رضعات window.google_render_ad();
رئيس قسم الحديث بكلية اصول الدين فى جامعة الازهر اباح للمرأه العامله ان تقوم بارضاع زميلها فى العمل وشدد على ضروره ((التقام الثدى))حتى تكون رضعه صحيه
فجر الدكتورعزت عطيه رئيس قسم الحديث بكلية اصول الدين بجامعةالازهر مفاجأه جديده اعادت قضيه ارضاع الكبيرالى الطفو فوق سطح الاحداث مجددا حيث اباح للمرأه العامله ان تقوم بارضاع زميلها فى العمل منعا للخلوه المحرمه اذا كان وجودهما فى غرفه مغلقهلايفتح بابها الابواسطة احدهماقائلا ان ارضاع الكبير يكون خمس رضعات وهو يبيح الخلوه ولايحرم الزواج وان المرأه فى العمل يمكنها ان تخلع الحجاب او تكشف شعرها امام من ارضعته مطالبا بتوثيق هذا الارضاع كتابه ورسميا ويكتب فى العقد فلانه ارضعت فلانا مشيرا الى ان بعض الناس قد ينظر الى رضاع الكبير نظره جنسيه بحته وفاتهم ان الرسول صلى الله عليه وسلم هو الذى رخص فى ذلك وان من ينفذ امرا شرعيا او رخصه شرعيه يقوم بعمل دينى فى اتباع الشرع هذا هو المبرر الذى استخدمه فضيله الشيخ لكى يروج لفتواه الذى اكد فيه على ضرورة ان الرضاعه بالتقام الثدى مباشره الفتوى المثيره التى خرجت من دار الازهر ويتم تدريسها للطلاب فى الفرقه الثالثه ضمن كتاب وضعه د/عبدالمهدى عبدالقادرعبدالهادى استاذ الحديث بكلية اصول الدين عنوانه(دفع الشبهات عن السنه النبويه) يثبت فيه ان موضوع الرضاع من الكبيرحديث صحيح الفتوى اثارتخلافا حادا داخل مجلس الشعب ووصفوها بانها فتنه جديده لابد من القضاء عليها مبكرا فهذا الموضوع اثار حاله من الغط والقلق فى الشارع المصرى خصوصا فى اماكن العمل التى تضم موظفين وموظفات فتوى الدكتور الازهرى اخطر مافيها انها ازهريه المنبع وانتم تعلمون ماللازهر من قدسيه عند المصريين ولذلك لايستبعد احد ان يذهب لمصلحه حكوميه فيجد موظفا عمره 50عاما يجلس ليعلق فى ثدى موظفه زميله من اجل استكمال جرعة الرضاعه التى تتيح له بعد ذلك ان يجلس مع الموظفه الزميله وهى كاشفه لشعرها ومتحرره من قيودها هذا هو المنطق الذى يفكر به شيوخ الازهر الان والمنطق الذى تروج به اجهزه الاعلام الحكوميه اخبارها حيث كان اول ظهور اعلامى لتلك الفتوى على صفحات جريده الحزب الوطنى وقناة النيل الثقافيه التابعه للحكومه